باب ما جاء في الهلوسة من كثرة المشاوير:-
إن من أصعب ما يواجه الرجل ( وأعني هنا بكلمة الرجل الشخص المتحمل للمسئولية , ليس ذاك الذي يرتفع شنبه ببضع شعرات ما تلبث أن تقف من الخوف بمجرد أن يكح أحد الحضور, ولا ذاك الذي لا يحمل من الرجولة سوى كلمة ذكر في بطاقته المدنية , وهو يرزح تحت وطأة الـlow west ) أعود إلى حديثي .. أصعب ما يواجه الرجل اتخاذ القرارات , خاصة إذا كان ( مثلي ) يحمل همّ كومة من اللحم , يتعلق مصيرهم بما يقرره أو ينفذه ,, والله وحده المستعان..!!
إلا أنّ بعض النساء على استعداد بأن يفقدوك كلّ معاني الرجولة .. بقبضة حديدية وبضربة قاضية, وتصبح على استعداد بأن ( تحس بالأنوثة ) من كثرة ما تواجهه منهن (أجار الله القارئ الكريم )
إن المرأة في حياتي هي الأم والأخت والزوجة (من بؤك لباب السما) والزميلة والصديقة والحبيبة , الابنة والقريبة ( أقول لا يكثر ) .. لكن المصيبة هي عندما تزوج أختك لكي تفتك منها , فتغدو كلما بدأ بطنها بالانتفاخ متمركزة في بيتك , و تتحول بكل سكينة إلى سكينة , وتنقلك بكل برود إلى عالم الشرود , في الجامعة والسيارة وحتى في المسجد , فتحمل همّ العودة إلى المنزل لئلا تفاجأ بقائمة الطلبات التي تمتد لكيلو مترين , ويا هاشم تعال .. اطلع حمال وانزل زبال ..,,,
في مثل هذا الحالة أيها القارئ الكريم رضي الله عنك .. عد إلى زمن الرعيل الأول , وامتط ناقتك , وعليك بدواء يسمى الباكورة أو الخيزرانة , امهط ظهرها سلمك الله حتى تصبح هذه المرأة داعية إلى الله في أوساط النساء لتحكي تجربها في عالم الضياع وكيف منّ الله عليها بالهداية وعادت إلى بيتها معززة مكرمة.
( لا يظن القارئ الكريم أنني من هواة تصفيق المرأة , فأنا ويعلم الله لم تمتد يدي على أنثى طوال زمن غوايتي والذي امتد لعشرين سنة ونيف ).
إلا أنني أنصح القارئ الكريم بناللاطمين,ب أن تعلم رعاك الله أن طلبات الحريم ستقتلك , وبالتالي ستموت ( سبحان الله كيف القتل يؤدي للموت ) وعندما تموت فإن أختك حينها ستلطم خدها , فلماذا لا تريحها من عناء اللطم ومن اللعن الحاصل؟؟ فإن الإسلام لعن اللاطمات وليس اللاطمين, فكبّر كفك حفظك الله لتتلذذ بمتعة الصفع, إن له متعة قلما تجدها في غيره من الرفس والفقش.
قلت رحمني الله :-
كان من الأحرى أن يرد كل مبتلى بهذا البلاء أخته بمجرد أن يراها حاملة قشها , وأن يصلح بينها وبين زوجها وإلا ستنتقل المشاكل إلى بيته ( ذكرتني بقصة قديمة تحكيها لنا جدتي , عن وصية أب لابنه بأن يرد أخته إن أتته غاضبة من زوجها ) وبذلك لا يترك مجالاً للندم , فهذا القرار ( وإن صعُب ) إلا أنه هو الصواب ..
إن من أصعب ما يواجه الرجل ( وأعني هنا بكلمة الرجل الشخص المتحمل للمسئولية , ليس ذاك الذي يرتفع شنبه ببضع شعرات ما تلبث أن تقف من الخوف بمجرد أن يكح أحد الحضور, ولا ذاك الذي لا يحمل من الرجولة سوى كلمة ذكر في بطاقته المدنية , وهو يرزح تحت وطأة الـlow west ) أعود إلى حديثي .. أصعب ما يواجه الرجل اتخاذ القرارات , خاصة إذا كان ( مثلي ) يحمل همّ كومة من اللحم , يتعلق مصيرهم بما يقرره أو ينفذه ,, والله وحده المستعان..!!
إلا أنّ بعض النساء على استعداد بأن يفقدوك كلّ معاني الرجولة .. بقبضة حديدية وبضربة قاضية, وتصبح على استعداد بأن ( تحس بالأنوثة ) من كثرة ما تواجهه منهن (أجار الله القارئ الكريم )
إن المرأة في حياتي هي الأم والأخت والزوجة (من بؤك لباب السما) والزميلة والصديقة والحبيبة , الابنة والقريبة ( أقول لا يكثر ) .. لكن المصيبة هي عندما تزوج أختك لكي تفتك منها , فتغدو كلما بدأ بطنها بالانتفاخ متمركزة في بيتك , و تتحول بكل سكينة إلى سكينة , وتنقلك بكل برود إلى عالم الشرود , في الجامعة والسيارة وحتى في المسجد , فتحمل همّ العودة إلى المنزل لئلا تفاجأ بقائمة الطلبات التي تمتد لكيلو مترين , ويا هاشم تعال .. اطلع حمال وانزل زبال ..,,,
في مثل هذا الحالة أيها القارئ الكريم رضي الله عنك .. عد إلى زمن الرعيل الأول , وامتط ناقتك , وعليك بدواء يسمى الباكورة أو الخيزرانة , امهط ظهرها سلمك الله حتى تصبح هذه المرأة داعية إلى الله في أوساط النساء لتحكي تجربها في عالم الضياع وكيف منّ الله عليها بالهداية وعادت إلى بيتها معززة مكرمة.
( لا يظن القارئ الكريم أنني من هواة تصفيق المرأة , فأنا ويعلم الله لم تمتد يدي على أنثى طوال زمن غوايتي والذي امتد لعشرين سنة ونيف ).
إلا أنني أنصح القارئ الكريم بناللاطمين,ب أن تعلم رعاك الله أن طلبات الحريم ستقتلك , وبالتالي ستموت ( سبحان الله كيف القتل يؤدي للموت ) وعندما تموت فإن أختك حينها ستلطم خدها , فلماذا لا تريحها من عناء اللطم ومن اللعن الحاصل؟؟ فإن الإسلام لعن اللاطمات وليس اللاطمين, فكبّر كفك حفظك الله لتتلذذ بمتعة الصفع, إن له متعة قلما تجدها في غيره من الرفس والفقش.
قلت رحمني الله :-
كان من الأحرى أن يرد كل مبتلى بهذا البلاء أخته بمجرد أن يراها حاملة قشها , وأن يصلح بينها وبين زوجها وإلا ستنتقل المشاكل إلى بيته ( ذكرتني بقصة قديمة تحكيها لنا جدتي , عن وصية أب لابنه بأن يرد أخته إن أتته غاضبة من زوجها ) وبذلك لا يترك مجالاً للندم , فهذا القرار ( وإن صعُب ) إلا أنه هو الصواب ..
قصة نالت إعجابي
((هل ستشرب الكأس ؟؟!!))
يحكى أن طاعون الجنون حل بنهر يسري في مدينة
وكان الناس كلما شرب منهم أحد من النهر يصاب بالجنون
وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء
واجه الملك الطاعون وحارب الجنون
حتى إذا ما كان في صباح أحد الأيام
استيقظ الملك وإذا بالملكة قد جنت
وصارت الملكة تجتمع مع المجانين تشتكي من جنون الملك
فنادى الملك بالوزير : يا وزير ... جنت الملكة .. أين كان الحرس .؟؟
الوزير :
قد جن الحرس يا مولاي
الملك :
إذن اطلب الطبيب فورا
الوزير :
قد جنّ الطبيب يا مولاي
الملك :
لم يبقى لنا سوى العراف ، نادِ بالعراف الآن
الوزير :
العراف !! .. قد جنّ العراف يا مولاي منذ زمن
الملك :
ما هذه المصائب ؟؟ ما هذا الابتلاء .. من بقي في هذه المدينة لم يجنّ ؟
رد
الوزير :
للأسف يا مولاي لم يبق في هذه المدينة عاقل سوانا
الملك :
يا الله يا لطيف .. أأحكم مدينة من المجانين؟؟
الوزير :
عذراً يا مولاي ، فإن المجانين يدعون أنهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنونان سوانا !
الملك :
ما هذا الهراء؟؟ ! هم من شرب من ماء النهر .. هم من أصابهم الجنون !
الوزير :
الحقيقة يا مولاي أنهم يقولون أنهم شربوا النهر لكي يتجنبوا الجنون ، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب
ما نحن يا مولاي إلا حبتا رمل الآن .. هم الأغلبية .. هم الآن يظنون أنهم يملكون الحق والعدل والفضيلة ... يظنون أنهم يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون
هنا قال الملك :
يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون إن الجنون أن تظل عاقلاً في دنيا المجانين...
نقطة,,,
0 التعليقات:
إرسال تعليق