
ما كنت محظوظاً أنا..,,
كلا ولا ذقت الهنا ..
كان الهنا ( إن مرّنا)
حاذى جوانب أرضنا
. . .
فبدأت أعبث بالجراح
وعلا الصياح .. علا النواح
لم أحترم لليل ستراً .. لم أنتظر حتى الصباح..,,
كانت نهاية قصتي .. أن قد جحظت بمقلتي
وغدا المُعَزَّى صائحاً .. هيا نواري ابننا..,,
0 التعليقات:
إرسال تعليق